Getting My الاحتراق النفسي للأم To Work
Getting My الاحتراق النفسي للأم To Work
Blog Article
ذهان ما بعد الولادة (الجنون بعد الولادة) هو اضطراب صحي عقلي نادر ولكن خطير، ويتميز بالهلوسة والأوهام والتفكير غير المنظم.
وقد أطلق المحامون مجازاً على هذه الظاهرة " الاحتراق النفسي". وقد تبنت ماسلاك هذا المصطلح أيضا ، لكنه كان لا يزال مجرد فكرة ، المقصود بها ظاهرة ظلت قيد الدراسة في ذلك الوقت.
- إدارة الضغوط الاقتصادية: الأساليب والوسائل التي تستخدمها الأم في التغلب على الأعباء الاقتصادية للأسرة الناتجة من انخفاض الدخل مقابل زيادة المتطلبات من أجل توفير احتياجات أفراد الأسرة .
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
الاحتراق النفسي يتسبب في التشاؤم والاكتئاب، وتراجع الهوية الشخصية لدى البعض، والتي تؤثر على حياته دون معرفته أن العمل هو السبب الرئيسي في ما يحدث معه.
في السعي لتحقيق الأمومة الواعية، يصبح من الضروري إعطاء الأولوية إلى الصحة النفسية للأم و الطفل. في هذه المقالة، نتعمق في التأثير العميق للصحة النفسية للأم على صحة الأطفال ونموهم، ونستكشف استراتيجيات رعاية الصحة العقلية للأمهات نون لحماية مستقبل أطفالنا الصغار.
مع تمنياتي لجميع أمهات أطفال التوحد بالسلامة والهدوء والاستقرار واحراز أكبر النتائج مع أطفالهن،،،
زيادة الخلافات الزوجية وزعزعة استقرار الحياة الزوجية، والنتيجية زيادة احنمالات حدوث التفكك الأسري
متلازمه الاحتراق النفسي والتعرض للضغط طوال الوقت، هل تتحمل العديد من المسئوليات والإرهاق لساعات متواصلة؟ هل لديك مدير لا يتوقف عن طلب المهام؟ ربما وصل بك الأمر إلى التوتر والاكتئاب، كل هذا وأكثر يحدث معاً مرارا وتكرار في حياتنا اليومية ويجعلنا نشعر بالتعب والإرهاق، لذلك نتعرف معاً سوياً في المقال التالي عن متلازمة الاحتراق النفسي، وأسباب الاصابة به وكيفية التخلص منه.
هل تتعرض لضغط نفسي "توتر"؟ جرِّب بعضًا من هذه النصائح لتخفيف الضغط النفسي "التوتر".
«الاحتراق النفسي هو رد فعل للضغط الوجدانى المزمن، و له ثلاثة أبعاد هي:
البعد الأول، هو النضب الوجدانى والذي يتوافق مع نضب موارد الفرد الوجدانية وفقدان الدافعية.
وفضلا عن ذلك، لاحظت ماسلاك استراتيجيات أخرى من أهمها : الانسحابية الجسمانية والاحترام الصارم للقواعد، وهي تصرفات تساعد على الحد من الانخراط في شخصية المريض.
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.